سيري»«تمكـــنالســـاعدالشـــخصالـــاصبهواتـــفآيفون الية،بعدأن تيمـــنإنقـــاذحيـــاةطفلـــةأســـ »يســـ«فقـــدتالقـــدرةعلـــىالتنفس. والتقطـــتوالدةالطفلهاتفهالطلبســـيارةإســـعاف ،إلأنهاأســـقطته ًواحدا ًلبنتهاالبالغةمـــنالعمرعاما أثنـــ?اءمحاولتهـــاإضاءةنـــورالغرفـــة،فمـــاكانمنهاإل ي،وأمرتهبطلب يأنصرخـــتفالهاتفلتشـــغيلســـ خدمةالطـــوارئأثنـــ?اءمحاولتهاإنعاشقلـــبالطفلة. وتشـــعرســـتايسغليســـونبالمتنـــ?انللمســـاعد الشـــخصالـــذيتعتقـــدأنـــهأنقـــذحيـــاةابنتهـــا،إذ تمكنـــتمنالتصـــالوطلـــبســـيارةإســـعافأثن?اء إنعـــاشابنتهـــا. وتعـــانالطفلـــة،والـــيتدعـــىغيانـــا،منعـــدوىف الصـــدروالتهـــابفالقصبـــةالهوائيـــ?ةوكانـــتقـــد . عـــادتللتنفـــسعنـــدوصـــولســـيارةالســـعاف. وتماثلـــتغياناللشـــفاء،وقالالطبـــاءإنالادثلن يكونلـــهأثردائـــم،وإنكلدقيقـــةكانتمهمة. ويرجـــعتاريـــخالواقعـــةإلمـــارسالمـــاض،لكنلم تنتشـــرالقصةإلبعدماتواصلتغليســـونمعشركة أبل.وقالـــتالمقديبـــ?دوالمـــرتافها،لكنـــيأردتأن « أشـــكرأبـــلوكنتقـــدحصلـــتعلـــىالهاتـــفمنذ . بدايـــةالعـــامفقـــطحاولـــتاستكشـــافخاصيـــة . ي،وظننـــتأنهـــاللتفيـــهوالن،أصبحتهذه . يســـالاصيـــةتعمـــلعلـــىهاتفـــيطـــوالالوقـــت،ول .ًتنطفـــئأبدا يمـــنقبـــل »يوكانـــتغليســـونتســـتخدمســـ« تصـــالبزوجهـــا،الـــذييعمـــلفالبحريـــة،قبـــل الموعـــدنومالطفـــالولتعملهـــذهالاصيةعلىكل . هواتـــفآيفون. وقالـــتغليســـونإنهـــاربمـــالـــمتكـــنلتتمكـــنمـــن التصـــالبالرقـــمعلىالهاتـــفنتيجةارتب?اكهـــافهذا الوقـــف،وكانالمـــربمثابـــةمعجـــزةإلهيـــة.» « تتدخلوتطلبالسعاف لتنقذحياةطفلة 64